التخطي إلى المحتوى

وفاة مذيعة.. تعيد الضغوط التي يواجهها الإعلامي للواجهة – أخبار السعودية

أثارت وفاة المذيعة التركية الشهيرة سيدا دورول، موجة صدمة في الأوساط الإعلامية بعد العثور على جثتها داخل شقتها بمدينة إزمير، في ظروف وصفت بأنها «غامضة وغير طبيعية».دورول، البالغة من العمر 40 عاماً، كانت تحظى بشعبية واسعة بين محبي سباقات الخيل، إذ عُرفت بتعليقها الحماسي والمميز في قناة «تي آر تي سبور»، لكنها تغيّبت أخيراً عن عملها ليومين، ما دفع زملاءها للإبلاغ عن اختفائها، لتكتشف الشرطة جثتها بعد دخولها الشقة بالتعاون مع الدفاع المدني.

السلطات التركية، بدأت تحقيقاً عاجلاً لكشف ملابسات الوفاة، في ظل حديث أولي عن عدم وجود آثار عنف أو كسر في الأبواب، وسط تكتم رسمي على سبب الوفاة إلى حين صدور تقرير الطب الشرعي. في المقابل، نعى عدد من الإعلاميين والمعلقين الرياضيين الراحلة بكلمات مؤثرة على وسائل التواصل، معربين عن حزنهم العميق لخسارة صوت ظلّ مرافقاً لملايين المتابعين.

الواقعة، أعادت الجدل حول الضغوط النفسية التي يواجهها الإعلاميون، وسط تساؤلات: هل كانت الوفاة طبيعية أم هناك قصة مختلفة؟

أخبار ذات صلة

 

للمزيد من المقالات

اضغط هنا

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *