• أنحاز دوماً للمشجع البسيط الذي يؤدي رسالته تجاه ناديه من المدرج أو عبر المتابعة بعيداً عن صخب الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي، وفي النصر كُثر من هؤلاء الذين لا ينتظرون حروب البيانات ولا صراع الأشخاص، بقدر ما ينتظرون نصر النصر.
• يجب أن نكون كإعلام جزءاً من الحالة التي تعيشها رياضتنا برأي رصين يبني ويعزز المسار الذي تعيشه رياضتنا، وأن نبعد عن «هاشتاقات» تضر ولا تنفع.
• النصر صُرف عليه ربما أكثر من غيره ماضياً وحالياً، لكن مشكلته في حروب داخلية إذا لم تنتهِ في عصر الصندوق، فحتماً سيظل النصر على ما هو عليه وربما أسوأ.
• كنت أتوقع أن يكون ماجد الجمعان جزءاً من الحل، وأضحى جزءاً من مشكلة أتعبت البسطاء ونصرهم، فمن أين نبدأ؟
• ينبغي أن تعرف القوة الفاعلة في النصر، أن ما يحدث اليوم هو أشبه بقضية خاسرة، وأقول خاسرة لأن النصر، كما هي الثلاثة، مملوك للصندوق، ومع ذلك سمعت الشركة لكل الآراء وتم استقطاب ماجد الجمعان، إلا أن الناتج ما نراه الآن بيان لا أشك في صحته، وشكوى لا يمكن الحديث عنها، طالما وجهتها القضاء.
• هنا أجدد التذكير بما كتبت وطالبت به في النصر، وقلت: الحملات قد تكون مبررة في النصر على كل مفاصل القرار في النادي بما فيهم أصغر العاملين.
• الإخفاق مع الضخ المالي يعطي تأكيداً أن هناك خللاً داخل المنظومة التي تدير النصر.
• إذا أراد النصر النجاح فليركز على ضرورة إعطاء «الخواجات» كل الصلاحيات، ولا أتحدث عن قويدي بل عن بديله، والذي يجب أن يكون على قدر كبير من حب المكان، ويُعطى صلاحيات مطلقة، أما إحلال كوادرنا معهم فهذا لا يخدم المشروع أبداً.
• وما يقال عن النصر أقوله عن الأهلي، الذي يجب أن يكون بديل رون على قدر كبير من الخبرات، ليكمل مسيرة النخبوي نحو آفاق أكثر إنجازات.
• الاستقواء على «الخواجات» بالجمهور في «إكس» وما حوله سيتوقف، طالما للمشروع إدارة عليا تحميه.
أخبار ذات صلة
التعليقات