قال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي “جيروم باول”، الأربعاء، إن سياسة البنك المركزي مُناسبة للاستجابة لأي تطورات اقتصادية محتملة، لكنه حذر من ضغوط تضخمية طويلة الأجل بسبب التعريفات الجمركية.
وفيما يلي أبرز ما جاء في المؤتمر الصحفي لـ “باول” عقب قرار الفيدرالي بتثبيت الفائدة اليوم:
– مخاطر ارتفاع البطالة والتضخم تزايدت.
– السياسة الحالية تسمح باستجابة مناسبة للتطورات المُحتملة.
– استمرار الرسوم الجمركية المرتفعة يؤدي إلى ارتفاع التضخم.
– كما يؤدي إلى تباطؤ النمو وزيادة البطالة.
– آثار هذه الرسوم على التضخم قد تكون قصيرة الأجل.
– مما يعكس تحولًا لمرة واحدة في مستوى الأسعار.
– لكن من المحتمل أيضًا أن تبقى الآثار التضخمية طويلًا.
– الرسوم الجمركية تؤدي إلى عدم يقين بشأن السياسات.
– من الممكن وضع سيناريوهات لخفض الفائدة هذا العام.
– لكن من الممكن أيضًا وضع سيناريوهات أخرى مختلفة.
– يعود ذلك إلى تزايد عدم اليقين بشأن التوقعات الاقتصادية.
– الفائدة في وضع جيد بينما ننتظر وضوح السياسة التجارية.
– السياسة النقدية الحالية “مقيدة بشكل معتدل”.
– هذا يجعلنا في وضع جيد “للانتظار والترقب”.
– لا داعي إلى التسرع، ويمكننا التحلي بالصبر.
– لسنا في وضع يسمح باتخاذ موقف استباقي.
– لا نعرف ما هي الاستجابات الصحيحة للبيانات.
– تحقيق الأهداف قد يتأخر للعام المقبل بسبب الرسوم الجمركية.
– هناك الكثير من عدم اليقين بشأن نطاق الرسوم وتوقيتها واستمرارها.
(هذا التأخر قد يعني بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول من المتوقعة سابقًا)
التعليقات